فآخذ في تذكير نفسي بما عزمت عليه في تلك الليلة، وهو أن أعمل جاهداً على ألا يأتي اليوم الذي أجد فيه بعض عزائي في الحياة، في الاستسلام لمرارة الشكوى من غدر الزمان، لكل صحفي عابث يمر بشقتي
مشاركة من Abdullah
، من كتاب