التطبيقات ليست بمكان آمن نستودع فيه صخب مشاعرنا الدائم، فهي مكان هائم، رحلة “التويت” عليه تخضع للتيار العائم. لذا راودتني الفكرة بعد أن خدعني “تويتر” وهانت عليه العِشرة، فبين ليلة وضحاها فوجئت بالتطبيق يحظرني دون سبب، ويشهد الله أنني لم أسئ الأدب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب