في مرحلة الابتدائية أستاذ الرسم كان يشجعني ورسوماتي تقديرها كان ممتازًا، غمرتني السعادة لأني اكتشفت أن والدي أيضًا رسام بالفطرة، عرفت ذلك من رسوماته على جدران بيت الجيران.
أما في مرحلة الإعدادية فمدرِّسة الرسم لم ترَ رسوماتي ولم تمتدحها.
على الهامش: حكايات من الصعيد الجواني > اقتباسات من رواية على الهامش: حكايات من الصعيد الجواني > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب