سأحبه كما هو، سأحترمه وسأفعل المستحيل لأجعله في أحسن حالاته، من هنا أصبحت الرياضة عادتي اليومية، تلك العادة التي استغرقت وقتًا طويلًا لصنعها، ويا لسعادتي أنها ما زالت رفيقتي الوفية حتى الآن لن أقلل من تلك النعم التي أمتلكها أبدًا.
على الهامش: حكايات من الصعيد الجواني > اقتباسات من رواية على الهامش: حكايات من الصعيد الجواني > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب