هو الله، ما أقربنا إليه به! إذا وعَد وفَّى، وإذا أعطَى زادَ على مُنتهى الرَّجا، ولا يُبالي كمْ أعطى، ولا لِمن أعطى، وإنْ رُفعت حاجةٌ إلى غيره لا يرضى، وإنَّما تَفقِد الأيدي صوتها إذا امتَدت فارغةً مِن يقينها، فارغة من
مشاركة من Nouf121
، من كتاب