إنّني امرأة تعبت أوتاري من العزف، فتصبّبت عرقًا على رموشي مللت السمفونيّات الحزينة، التي تجتاح بعواصفها ربيعًا نادرًا لطالما شقيت الأنوثة في الإعداد لمراسم استقباله صرت صديقة ما يعتبره الناس جدرانًا، مع أنّ قلوبهم باتت قاسية إلى درجة الانصهار بها.
أجراس المخمل > اقتباسات من كتاب أجراس المخمل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب