كيف لكَ أن تتغاضى عن مقامي في قلبك..
حتى وإن صَغُرَ
أن تَفر من صورتي المحاطة بذاكرتك
وصوتي الحاضر الكائن فيك..
من يوم اللقاء؟
كيف لك أن تُعطي لقيودك الحق
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
كيف لكَ أن تتغاضى عن مقامي في قلبك..
حتى وإن صَغُرَ
أن تَفر من صورتي المحاطة بذاكرتك
وصوتي الحاضر الكائن فيك..
من يوم اللقاء؟
كيف لك أن تُعطي لقيودك الحق