وأُمَنِّى سواد العين باللقا
وليس للقائنا ميعاد
أبلغ سلامي لبشيرنا
فلن أجد منك بمردودٍ للسلام
فيغضب منك الهوى ثائرًا
ويأبى القلب عنك المتاب
فأعود إلى أعتاب عشقك
راضية بشحيح الحب..
وبعض اللقاء
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب