ورغبتي الملحة التي قاومتها بشدة..
في التشبث بيدك وعدم إفلاتها
وكلمتك لي حين الوداع..
بالبقاء والتواصل الدائم
ونظرات عيني التي ظلت عالقة بوجهك..
إلى أن ضاع واختفى
ربما لا يُسعفني المكان..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب