في عيدِك الثالث والعشرين كلُّ عامٍ وأنت ذاتك غائبي القائم قرب الفؤاد كل عامٍ وأنا ذاتها الحبيبة. الغارقة في الفقد ولوعة الشوق كل عام ودقات ساعتي في مثل هذا اليوم. تشير ببشارة تمام الحضور رغم الغياب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب