"يمكننا إجمال دور المهندس، لاسيما بعد كارثة الهزيمة في 1967، في توليه جانبًا هامًا في التسرية عن الهموم التي تراكمت على الناس وتسليتهم وتعزيتهم بالضحك، ولو كان عابثًا عبثيًا. وذلك قبل أن يظهر الدور الذي لعبه عادل إمام بعد 1991، أي بعد غزو أمريكا للعراق."
مهندس البهجة: فؤاد المهندس ولا وعي السينما > اقتباسات من كتاب مهندس البهجة: فؤاد المهندس ولا وعي السينما > اقتباس
مشاركة من Houda Chograni
، من كتاب