أَيُّهَذا الشاكي وَما بِكَ داءٌ كَيفَ تَغدو إِذا غَدَوتَ عَليلا إِنَّ شَرَّ الجُناةِ في الأَرضِ نَفسٌ تَتَوَقَّى قَبلَ الرَحيلِ الرحيلا وَتَرى الشَوكَ في الوُرودِ وَتَعمى أَن تَرى فَوقَها النَّدى إِكليلا هُوَ عِبءٌ عَلى ثقيل .
حديث الروح > اقتباسات من كتاب حديث الروح > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب