في تلك الليلة، وكأيّ ليلةٍ، كنت أجرجر مذلّتي كطفلٍ يحاول جرّ لعبته التي صنعها من الخشب والمعادن من هذا العالم المظلم وراء ظهري وأبكي، أعود اليوم التالي، أو الأسبوع، أو الشهر الذي يليه لأنسى كلّ ما حدث
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب