فَهيَ فَوقَ الغُصونِ في الفَجرِ تَتلو
سُوَرَ الوَجدِ وَالهَوى تَرتيلا
وَهيَ طَورًا عَلى الثَّرى واقِعاتٌ
تَلقُطُ الحَبَّ أَو تُجَرُّ الذُيولا
كُلَّما أَمسَكَ الغُصونَ سُكونٌ
صَفَّقَت لِلغُصونِ حَتَّى تَميلا
حديث الروح > اقتباسات من كتاب حديث الروح > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب