لا تربيّ الطفل وأنت غاضِب، ولا تربي الطفل ومزاج طفلك متوتِّرًا، وذلك كي لا يكره طفلك عمليّة التربية، ولكن اختر الوقت المناسِب ووفرّت البادية كذلك بيئة فسيحة له صلى الله عليه وسلم كي يجري ويلعب، ويكتسِب مهارات اجتماعية مثل التعاون والمشاركة ورعاية الآخرين.
اتبعني > اقتباسات من كتاب اتبعني > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب