أختي الغالية، اجعلي لسانك ذاكرًا بالشكر والحمد والثناء على الله حتّى يزيدك من فضله وييسّر أمرك، وفي قصة سيدنا إبراهيم أبو الأنبياء مع ابنه إسماعيل- عليهما السلام- التي سبق ذكرها، تبين لنا أن شكرَ المرأة وحسنَ العشير مع زوجها، رغم ما تمر به من محنة أولى أن يثبتها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب