لا مكان للخيبات بعد الآن، البلاء مُوكَّلٌ بالنُطق، والله عند حُسن ظن العبد، ستُحسِن الظن، وتنبذ الطيرة، وتستجلب بيقينها في الله قدرًا أجمل تذكَّرت كلمات سابقة حين سألت المعلمة «آمال»: إذا كنتُ قد أخطأتُ الاختيار كيف أغيِّر قدري إذن؟،أجابتها: بالدعاء.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب