ولكنها لمْ تَخُنِّي كالبقية هذا ما جعلني أحترمها إلى يومنا هذا، ولكن تغيَّر مسمى العلاقات، كانت أمي والآن هي صديقتي وأمانتي، واجبي، والتي يجب أن أسدد ديني لها، دين أعمالها الصالحة لتصليح حياتي وحياة أخي ووالدي، الفرق أنهم أنكروا تضحيتها .
حكاية منسية > اقتباسات من رواية حكاية منسية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب