«عبد الرحمن»
مع نداء أخيه حذيفة من عند باب المطبخ المطل على المرآب أنتفض عبد الرحمن من تلك الجروح التي تُعلّم على قلبه وتنكئ جروحًا قديمة، بواجهة هادئة رد على حذيفة وهو يقترب منه: «صباح الخير حذيفة»
جدائلك في حلمي : قوارير العطار - القارورة الثالثة > اقتباسات من رواية جدائلك في حلمي : قوارير العطار - القارورة الثالثة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب