للعفو حدودًا
فِقهًا ومعايير وشروطًا
أولاها أن يكون المُذنب مُدركًا
لجُرمِهِ ومُستَدرِكًا
وثانيها بذنبهِ يُقر
وبأقدام الندم على الأرض يخِر
فالصَفحُ رهنٌ بالاعتذارِ
بلا تمادٍ أو إصرارِ!
ومَن كان طَبعهُ حليمًا
يكون صَفحهُ جميلًا!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب