لم يعد لدىَّ أيضا بيت العائلة الكبير الذي كان يتوسط أوسع أزقة الحارة اختفت ملامح الأجداد والآباء، بينما ظلت حكايات الجدات والأمهات تحيي ملامحنا وملامح الحارة، وتبث أشواق الراحلين وتبعث أرواحهم كل يوم في أحلامي *** (4) أعرف أنني سأهرب اليوم كالعادة.
أبواب مادلين > اقتباسات من رواية أبواب مادلين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب