أعطيتها كوبًا من الماء ووضعت الأشياء في يدها الأخرى، فأمسكت بها قليلًا دون أن تتحدث ثم قالت:
- من العبث العيش هكذا، ولربما كان الأمر مُختلفًا، وداعًا يا بيل، وشكرًا لك على مساعدتنا.
ولم أعرف حتى اسمها.
يوم التريفيدات > اقتباسات من رواية يوم التريفيدات > اقتباس
مشاركة من د. أحمد تركي
، من كتاب