فتركتني هناك، وظللت هادئة أراقب ما حولي، ثم خرج اثنان من الماء، ومن الغابة، اثنان جميلان من القوم ذوي الوجوه البيضاء، وأخذا يلعبان، ويرقصان، ويُغنيان كان بياضهما في لون القشدة، كلون العاج في ناب الفيل القديم في غرفة الاستقبال..
الوجوه البيضاء > اقتباسات من رواية الوجوه البيضاء > اقتباس
مشاركة من د. أحمد تركي
، من كتاب