مع البرامج التلفزيونية: «هنا نينغشيا»، و«حوار مدينتين»، اللذين أذيعا على قناة «نينغشيا» الفضائية، وجعلا مني «نصف إعلامي»، حيث صرت وجها مألوفًا بالنسبة للكثير من الناس في الصين، حتى أن البعض كان يقابلني بالشارع ويبادرني سائلا: «أأنت مذيع ذلك البرنامج؟ أنت بارع في التحدث باللغة الصينية ، أحب مشاهدة برنامجك،إلى الأمام»
سنواتي في الصين > اقتباسات من كتاب سنواتي في الصين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب