فالمبتلى بعشق الكتابة كمن ابتلي بجوع جحيمي، بشبق لاهث وراء سراب. ولكنها إذا ما تحققت، فهي الوليمة التي دونها كل الولائم، وليمة الخلق والخيال، وليمة الحس والعقل، وليمة الوحي والنشوة، ولا يخرج المرء منها إلا مضطرًّا
الظل والحرور : منتخبات من السير الذاتية - المجموعة الأولى > اقتباسات من كتاب الظل والحرور : منتخبات من السير الذاتية - المجموعة الأولى > اقتباس
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب