تلتقط صورة أمها المثبتة على الحائط وتدخل غرفتها، تأخذ الصورة في حضنها وتنام متمنيةً ألا تستيقظ أبدًا.
بين الكوابيس المزعجة والحياة الأكثر ازعاجًا تبدأ عبير منعطفًا آخر بالتحدث وهي نائمة.
أنثى موازية > اقتباسات من رواية أنثى موازية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب