هذه هي القاهرة، إن كنت لا تعرفها يا أخي فاعرفها.. إذن ستحبها.. ستعشقها.. ستنضم إلى زمرة عشاق لها كثيرين، هاموا بها.. عشق بالغريزة، بالإرث، بالقسمة والنصيب، والحمد لقدر لا تعلل تصاريفه..»!
«يحيى حقي»
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب