أصدقائي، من المُناسب في نهاية اليوم أن نُجدد شكرنا للرب على رحمته العظيمة بحفظنا وسط الكارثة، أسألكم جميعًا أن تصلوا للرب حتى ينظُر بعين الشفقة إلى أولئك الذين ما زالوا يهيمون على وجوههم في الظُلمة..
يوم التريفيدات > اقتباسات من رواية يوم التريفيدات > اقتباس
مشاركة من د. أحمد تركي
، من كتاب