رسمتكِ… ضحْكَةً في عُيُونِ رَضيع، ابْتِسَامَةَ الزُّهورِ في حضنِ الرَّبِيع سَمَحْتُ لكِ بِالدُّخُولِ إِلَى غرفتي الحَمْرَاء، ابْتعْتكِ… كُلَّ مَا في جعبتي مِنْ أَجْسَادِ النِّساء، أرديتكِ قُفَّازَ قلبي في ليالي الشِّتَاء
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب