لَوْلَا الْحَيَاءُ…
وضعْتُه لي مِنْهَجا وشِعَارا
أنا مَا بَرِحْتُ جُذُوعَكُمْ،
أنا مَا غَفلْتُ ثِمارا
لرَسمْت معجزةَ الزَّمانِ بِلَوْحِكُم،
وجَعلْتُ مِنْ قَلْبِ الْمَحَارِ…
مَزَارا
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب