في الطريق إلى الإسكندرية لتقديم واجب العزاء في عمنا جلال عامر، فوجئت بالزعيم يتصل، كان يسألني عن عم جلال، قال لي: «أين كنتم تخبئون هذه الموهبة العظيمة؟ ولماذا لم تحتل من المساحات ما تستحقه؟» قلت له: «أنا في الطريق إلى جنازته»
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب