دعاء: (سبحان الله الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته)". ولكننا لم نكن نفهم معنى كلامها هذا حينها.
هدأنا عندما سمعنا صوت أبي وهو ينادي على والدتي ويقول: هيا أسرعوا! اذهبوا إلى فوق السطح، إنه بيت جارنا الطيب (سهراب).
فقيدتي فاتي > اقتباسات من كتاب فقيدتي فاتي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب