لقد كنا نهجو الرواة فنقول إنهم "صحفيون". ينقلون رواياتهم من الصحف. أي الكتب المصحفة، المحرفة ولا يسندونها إلى مصادرها، وقد طلب مني أستاذي "خلف الأحمر" أن أرثيه قبل أن يموت فقلت مادحاً له: فكل ما نشاء منه نغترف رواية
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب