بشكل عام، تقدم كل الأديان العزاء للمتألمين، من منظور أن الدنيا لها جزء ثانٍ هو الآخرة؛ وبالتالي أيًّا كانت بشاعة الألم، فهو محدود زمنيًّا قياسا للأبدية سوف يقسم المجرمون حين تقوم الساعة إنهم ﴿ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَة ٍ﴾
مشاركة من Ibrahim Yahia
، من كتاب