على غيرِ عادتِهِ في المرحِ وتبادلِ المقالبِ المسليةِ معَ أختِه شيخةَ لاحظَ الوالدُ سكوتَه وشرودَه، فسألَه محاولًا معرفةَ السببِ: «ما بكَ يا صقرُ؟! لِمَ تبدو حزينًا؟؟» فأجابَه صقرٌ: «لقدْ سخِرَ أحدُ الأولادِ منَ اسمِي، وقالَ إني طائرٌ»
صقر > اقتباسات من كتاب صقر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب