نعود إلى أمر الأصوات. التي أغمضتُ عيني محاولاً إخراسها، انشغلت في حديثك لكني لم أستطع منع نفسي من تحديق النظر بك محاولاً حفر ملامحك داخل ذاكرتي. وسط كل هذا. حاولت أن أحافظ على ثباتي المزعوم، ربما فشلت في بعض الأحيان ، ربما لاحظت أو لم تلاحظي ..