أقسم ماتيا أخرج من الكنيسة وللمرّة الأولى أشعر ببرودة هواء ألبانيا البارد يلفح رأسي، لا بدّ أنّني أبدو كحمار وقد تناثر شعر رأسي في أرض الكنيسة أن تفترق مع شيئًا ما امتلكته دومًا ليس بالأمر الصعب إطلاقًا، والآن سيحرقون فساتيني.
المرابطة > اقتباسات من رواية المرابطة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب