حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباسات من رواية حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباس

كان عرابي يجلس على المقهى أو يسير في الشارع فيسمع سبابه بأذنيه، فأمسك بالقلم وألقى بذكرياته وشجونه عن الثورة على الورق ليكتب مذكراته وشهادته وظل منعزلًا حتى وفاته ١٩١١ ‫ ظل عرابي محل سخط وغضب حتى ثورة يوليو، فقد اعتبره الضباط الأحرار ممن ظلم.

هذا الاقتباس من رواية