وضعك يختلف عنهم، أنت، أنت كنت ذراعي الأيمن الذي راهنت أنه سيؤمن بأفكاري، صديقي البليد الذي أحبه لكنني أغار مما حازه ولم أنله أنا، ربما لو رأى الدنيا بعيني..
صمت فأكملت أنا:
-فستكون لديك صخرةٌ جديدة تتكئ عليها.
هكذا تكلم عزام > اقتباسات من رواية هكذا تكلم عزام > اقتباس
مشاركة من 🥀Nourhan🥀
، من كتاب