الكتابة الآن، لواحد مثلي، هي الحد الأدنى والمؤلم لترميم الأخاديد الناتئة في الروح - يبدو أن أسئلة كثيرة، غائرة في أعماقك بادئة بالانثيال؟ - وأظن ما تبقى لي من حياة غير كافٍ لملاحقة كل هذه الاسئلة، لإشباع نهمي بها وما تحدثه من نشوة عذبة تسري في أوصالي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب