تجاوزت ماري الثامنة والثمانين ورحلت تاركة جسدها ممثلًا في تمثالٍ من الشمع مع الأسرة الكبيرة التي صنعتها على مدار عمرها الطويل متحف مدام توسو ظل تحت رعاية أبنائها وأحفادها لسنواتٍ طويلة، وأصبح اسم مدام توسو علامة تُعرف في كل مكان، وتناثرت فروع المتحف في كل أنحاء العالم.
حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباسات من رواية حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب