في بداية القرن العشرين كان اللون الوردي أكثر قبولًا على الأولاد، وذلك بسبب كونه لونا قويا وحاسمًا وبالتالي أكثر ملاءمة للأولاد، بينما الأزرق كان لونًا لطيفًا ورقيقًا وبالتالي كان أكثر تفضيلًا للبنات من قِبَل العائلات، وهو عكس المتعارف عليه حاليًا!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب