صيف ١٧٨٩ لم يتبدل مصير ماري وحدها بل مصير فرنسا بأكملها وربما مصير العالم! فقد قررت جموع الشعب الخروج لإسقاط الملكية المتمثلة في لويس السادس عشر، بعد أن ضاقت بهم سبل العيش، وجاعت البطون، واشتعلت القلوب غضبًا من طبقة النبلاء
حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباسات من رواية حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب