يتحدث أحمد عن نور ابنته التي ستأخذ عن أمها عبير عينيها الجميلتين ثم ينتهز الفرصة ليلقي قصيدته التي ألفها من وحي عينيها بعنوان "عيناك أجمل ما رأيت في كوني"، تمر ساعة وربع قبل أن يصلا لمحطة جامعة حلوان، يخبرها أحمد أن هذه المحطة سهلت كثيرًا عليهم.
أنثى موازية > اقتباسات من رواية أنثى موازية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب