ووصلت إلى أوج عظمتها، ومن الثابت أن علوم العرب قد انتقلت إلى أوربا، ففي مُنتصف القرن الثاني عشر أمر «ريمون» (كبير أساقفة بلد الوليد) بترجمة الكتب العربية إلى اللغة اللاتينية، وألَّف لهذا الغرض لجنة برياسة القس «دومينيقوس جونديسالفي»، فترجمت كتب
العلم والحياة > اقتباسات من كتاب العلم والحياة > اقتباس
مشاركة من سلام
، من كتاب