سنة ١٩٥٧ إثر عدة ضربات فدائية موجعة لجيش الاستعمار؛ قرر قادته النيل ممن أسموهم الطابور الخامس. الثائرون الأوروبيون الذين كانوا بمثابة شوكة في عين المستعمر وفي الليل اُقتيد موريس معصوب العينين من بيته أمام زوجته وأبنائه الثلاثة، وكان ذلك اللقاء الأخير.
حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباسات من رواية حكايات الأمس: التاريخ لا يقول وداعاً > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب