في ٢٠٠٢ كنت أزور لبنان، أشار صديقي ناحية بيت بعيد فوق ربوة، بيت محاط بإضاءة صفراء براقة وأشجار، قال: «هنا تسكن فيروز».
تأملت البيت وذهني مشغول لأول مرة بالذعر الذي اختبره قريبي وحيدًا وسيارته تسقط به في النيل.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب