بالمراقبة الذاتية نصبح أكثر وعياً بالمساحات اللاواعية في عقولنا، وأكثر وعياً بمسؤوليتنا تجاه علاقاتنا بالآخرين والكون وبها نفهم أن العدو الأكبر لنا هو أنفسنا، إن استسلمنا للهم واليأس والألم والحقد. ونفهم نقاط ضعفنا وعاداتنا السيئة، فلا نلقي اللوم على الآخرين
مشاركة من Fod Mal
، من كتاب