في بلادنا فقط يركب عفريت مواطنًا ويركب حزب نقابة وتركب جماعة جريدة وتركب سلطة سلطة أخرى، ويركب شخص لجنة وتركب لجنة حزبًا ويركب حزب بلدًا. فنحن نعيش في حالة ركوب عام لا يصلح معها كودية ولا زار.
مشاركة من Ahmed Mounir
، من كتاب