زميلتها: ما هذا الدهاء، يا بلهاء. من دونهم رحلة مليئة بالراحة هي: أي راحة هذه من دون كلِّ الراحة؟ زميلتها: برأيك الشباب هم الراحة؟ هي: برأي الأهبل نعم لا أحبُّ الأصناف الواحدة في المشاوير البعيدة، كلكنَّ ستتحدثن بنفس المواضيع وستلعبن نفس اللعب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب